قال موقع Army Recognition المتخصص في الصناعات الدفاعية، إن تركيا زودت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دوليا، بمدفع ليزر متطور مكنها من إسقاط عدد من طائرات صينية بدون طيار من طراز UAV Wing Loong II المملوكة للإمارات.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وتشارك الطائرات الصينية في عمليات استطلاع وغارات على العاصمة الليبية طرابلس ومدينة مصراتة، منذ أن أطلقت قوات ما يسمى “الجيش الوطني الليبي” التابعة للواء المتقاعد، خليفة حفتر، والمهيمنة على شرق البلاد، يوم 4 نيسان/ أبريل الماضي، حملة واسعة للسيطرة على طرابلس، التي تتمركز فيها حكومة الوفاق الوطني.
وذكر الموقع أن تركيا تواصل دعم حكومة الوفاق وتزويدها بالأسلحة الثقيلة، والأسلحة المتطورة ذات التقنية العالية لوقف زحف قوات حفتر على طرابلس.
وأضاف إن تفاصيل إسقاط الطائرات الصينية أصبحت معروفة، حيث يتم تثبيت المدفع الليزري التركي على هيكل العربات المدرعة على الطرق الوعرة.
وأوضح أن المدفع التركي مزود بنظام توجيه الكتروني تركي تركي. ويسمح هذا النظام بفحص الهدف بدقة لإطلاق النار، وتحديد نقطة ضعف، ثم وضع علامة الليزر على هذه النقطة حتى يتم تدمير الهدف بالكامل.
وأضاف أن قوة مدفع الليرز تصل إلى 50 كيلوواط، ويعد حتى الآن أقوى مدفع ليزري في مركبة القتال البرية التركية.
وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أكد في تصريحات له في يونيو/ حزيران أن تركيا تزوّد حكومة الوفاق بالسلاح، معتبرًا أن ذلك أمر ضروري لإعادة التوازن في الحرب ضد حفتر، الذي يحظى بدعم من مصر والإمارات.
وخلال زيارة رئيس الحكومة الليبية، فايز السراج، إلى تركيا الشهر الماضي، تواردت أنباء حول توقيعه اتفاقية دفاع مشترك مع تركيا، من شأنها عمل غطاء شرعي لأي دعم عسكري من قبل أردوغان لقوات الحكومة أو إمدادها بالطائرات والدعم اللوجستي والمشورة العسكرية، لكن لم يتم تأكيد ذلك من قبل مصدر رسمي.