قال منظمون، اليوم الاثنين، إن الحضور الجماهيري ببطولة العالم لألعاب القوى أمس الأحد كان ”أقل من المتوقع“ وألقوا باللوم على التوقيت المتأخر للمنافسات ومقاطعة بعض دول المنطقة لقطر.
وانتقد نقاد ورياضيون وجمهور يتابع البطولة تلفزيونيًا على نطاق واسع ضعف الإقبال في استاد خليفة المكيف على مدار الأيام الثلاثة الأولى من البطولة.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وبالكاد امتلأت نصف مقاعد الاستاد الذي يسع 48 ألف مشجع في نهائي سباق 100 متر للرجال السبت الماضي.
وبدا الاستاد خاليًا تقريبًا في منافسات أمس الأحد وأبرزها سباق 100 متر للسيدات.
وقالت اليونانية إيكاتريني ستيفانيدي الفائزة ببرونزية القفز بالزانة، إن هذا أقل عدد من الجمهور نافست أمامه هذا العام بما في ذلك منافسات البطولة المحلية في اليونان.
واتجه فريق الولايات المتحدة الفائز بسباق أربعة في 400 متر تتابع مختلط أمس الأحد إلى نفق الخروج من الملعب مباشرة دون أن يركض لفة الشرف التقليدية (لتحية الجمهور).
كما تغيب الجمهور عن سباقات الطرق التي أقيمت بالقرب من طريق الكورنيش.
غير أن أعداد الجماهير زادت بوضوح في الاستاد، اليوم الاثنين، وكان من بينهم مشجعون من أثيوبيا حضروا لمشاهدة نهائيات سباق خمسة آلاف متر و400 متر حواجز رجال.
وظهرت أيضًا عدة مجموعات من المشجعين وترتدي كل مجموعة زيًاا موحدًا وانتشرت حول الاستاد الذي تجاوز عدد الحضور فيه نصف طاقته الاستيعابية.
وقالت اللجنة المنظمة المحلية في بيان، إن الحضور الجماهيري كان ”قويًا“ يومي الجمعة والسبت لكنه بات ”أقل من توقعاتنا“ في اليوم الثالث (الأحد) ”وتزامن مع بداية أسبوع العمل في قطر“.
وأضافت: ”التحدي أمامنا مع وجود جدول زمني يخدم معدلات المشاهدة التلفزيونية العالمية هو عدم انطلاق بعض النهائيات إلا في وقت متأخر من الليل.
”وهذا يؤثر على عدد الجمهور المتبقي حتى انتهاء المنافسة“.
وقالت اللجنة إنها ”واثقة من زيادة عدد الجمهور ولفترات أطول“ مشيرة إلى اهتمام الجمهور المحلي بسباقات المسافات المتوسطة أكثر من سباقات السرعة.
وأضافت: ”كانت رؤيتنا ترتكز على استضافة أول بطولة لألعاب القوى في الشرق الأوسط. هذه البطولة تجعلنا نستقبل العالم ونرحب بمشجعين جدد. رغم أننا كدولة مضيفة نواجه تحديات من نوع خاص من ناحية المقاطعة (السياسية) لكن هذا الطموح لا يزال قائمًا“.
وبدا الاستاد خاليًا تقريبًا في منافسات أمس الأحد وأبرزها سباق 100 متر للسيدات.
وقالت اليونانية إيكاتريني ستيفانيدي الفائزة ببرونزية القفز بالزانة، إن هذا أقل عدد من الجمهور نافست أمامه هذا العام بما في ذلك منافسات البطولة المحلية في اليونان.
واتجه فريق الولايات المتحدة الفائز بسباق أربعة في 400 متر تتابع مختلط أمس الأحد إلى نفق الخروج من الملعب مباشرة دون أن يركض لفة الشرف التقليدية (لتحية الجمهور).
كما تغيب الجمهور عن سباقات الطرق التي أقيمت بالقرب من طريق الكورنيش.
غير أن أعداد الجماهير زادت بوضوح في الاستاد، اليوم الاثنين، وكان من بينهم مشجعون من أثيوبيا حضروا لمشاهدة نهائيات سباق خمسة آلاف متر و400 متر حواجز رجال.
وظهرت أيضًا عدة مجموعات من المشجعين وترتدي كل مجموعة زيًاا موحدًا وانتشرت حول الاستاد الذي تجاوز عدد الحضور فيه نصف طاقته الاستيعابية.
وقالت اللجنة المنظمة المحلية في بيان، إن الحضور الجماهيري كان ”قويًا“ يومي الجمعة والسبت لكنه بات ”أقل من توقعاتنا“ في اليوم الثالث (الأحد) ”وتزامن مع بداية أسبوع العمل في قطر“.
وأضافت: ”التحدي أمامنا مع وجود جدول زمني يخدم معدلات المشاهدة التلفزيونية العالمية هو عدم انطلاق بعض النهائيات إلا في وقت متأخر من الليل.
”وهذا يؤثر على عدد الجمهور المتبقي حتى انتهاء المنافسة“.
وقالت اللجنة إنها ”واثقة من زيادة عدد الجمهور ولفترات أطول“ مشيرة إلى اهتمام الجمهور المحلي بسباقات المسافات المتوسطة أكثر من سباقات السرعة.
وأضافت: ”كانت رؤيتنا ترتكز على استضافة أول بطولة لألعاب القوى في الشرق الأوسط. هذه البطولة تجعلنا نستقبل العالم ونرحب بمشجعين جدد. رغم أننا كدولة مضيفة نواجه تحديات من نوع خاص من ناحية المقاطعة (السياسية) لكن هذا الطموح لا يزال قائمًا“.
وقالت ستيفانيدي: ”الأمر مخيب للآمال. كنت أدعم بقوة تنظيم البطولة في دول جديدة وأجواء مختلفة مثل الشرق الأوسط لأننا نحتاج لزيادة شعبية ألعاب القوى“.
وقالت اللجنة المنظمة المحلية، إن الرياضيين الذين شاركوا في المنافسات في استاد خليفة ”استمتعوا بالتجربة“.
وأضافت: ”درجات الحرارة التي يتم التحكم فيها داخل الملعب كانت مثالية ومناسبة تمامًا للمنافسات العالمية وستبقى كذلك“.