اتهمت صحيفة العرب، الممولة اماراتيا، وتصدر من لندن، سلطنة عمان بدعم وانشاء تشكيلات مسلحة في اليمن والعمل على إرباك التحالف العربي.
وقالت الصحيفة في تقرير نشر على صفحتها الأولى، الأربعاء، إن انكشاف الدور العماني في اليمن دفع العمانيين للهروب الى الأمام “والتخلي صراحة عن سياسة النأي بالنفس التي كانوا يزعمونها”، وعملوا بشكل فج على تحريك أوراقهم في اليمن لإرباك التحالف العربي.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
ووفقا للصحيفة “ارتفعت وتيرة دور مسقط التي كانت تحاول تصوير نفسها كطرف وسيط مع وصول قوات سعودية تابعة للتحالف العربي إلى محافظة المهرة على الحدود مع عمان ومباشرتها عملها لضبط الشحنات المهربة التي من بينها قطع غيار للصواريخ البالستية والطائرات المسيرة التي استخدمها الحوثيون في استهداف الأراضي السعودية.
وأضافت الصحيفة في تقريرها الذي حمل عنوان “خلية مسقط منصّة رئيسية لإرباك التحالف العربي في اليمن” ان مسقط يجمعها تحالف ثلاثي مع إيران وقطر، وتقوم (مسقط) بتنفيذ سياسة التحالف الثلاثي في اليمن باستخدام شخصيات قبلية واجتماعية ومنحهم الجنسية العمانية إضافة الى سياسيين وإعلاميين وضباطا يمنيين.
وأشارت الصحيفة الى أن “خلية مسقط” عملت على شيطنة جهود التحالف العربي في مكافحة الإرهاب في اليمن، واختلاق العديد من القصص الإخبارية التي تتمحور حول اتهام دولة الإمارات بافتتاح “سجون سرية” مزعومة في المناطق المحررة، وتعمد ذكر عبارة “المدعومة من الإمارات”عند الحديث عن قوات الحزام الأمني والنخب في حضرموت وشبوة، بالرغم من اقتصار الدور الإماراتي على تدريب وتأهيل تلك القوات.