قال الناطق الرسمي وعضو قيادة القوات المشتركة في الساحل الغربي العميد صادق دويد، ان عملية اطلاق سراح معتقلين بتهمة الارهاب بصفقة اسرى حرب تعد جريمة لا تقل جرما عن جريمة التفجير الذي استهدف دار الرئاسة.
وذكر دويد في تغريدات عبر حسابه الرسمي بموقع "تويتر" تابعها محرر أبابيل نت: ان المتهمون بتفجير دار الرئاسة ليسوا أسرى حرب حتى يتم المبادلة بهم، إنما إرهابيون نفذوا جريمة إرهابية بكل المقاييس.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
واضاف دويد، ان الإفراج عن المتهمين بتفجير دار الرئاسة لا يقل جرماً عن الجريمة نفسها.
وفي وقت سابق ذكرت وكالة أنباء الأناضول التركية، أن الميليشيات أفرجت في وقت متأخر من مساء الخميس، عن 5 أشخاص كانوا معتقلين منذ نحو 8 سنوات؛ بتهمة محاولة اغتيال الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، في تفجير جامع النهدين عام 2011.
وذكر عبدالباسط غازي، رئيس هيئة الدفاع عن المعتقلين في اليمن، أن المعتقلين أفرج عنهم بجهود بعض مشائخ اليمن.
وأكد غازي في منشور على صفحته في فيسبوك، أن الإفراج تم ”في صفقة تبادل نوعية“.
ونشر غازي أسماء 10 أفرج عنهم الحوثيون، بينهم الشبان الخمسة المتهمون باغتيال ”صالح“، مقابل 14 أسيرًا من الحوثيين أفرجت عنهم القوات الحكومية.
وألقى نظام الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، القبض على الشبان الخمسة إضافة إلى 17 أفرج عنهم سابقًا بقرار رئاسي، واتهمهم بتفجير جامع النهدين الذي استهدف صالح، منتصف العام 2011، وأدى لإصابته بحروق ومقتل عدد من حراسه وأركان نظامه.