كشف تقرير استخباراتي فرنسي عن تفاصيل جديدة في المفاوضات المعنية بحلحلة الأزمة القائمة بين حكومة هادي والمجلس الانتقالي.
وقالت مجلة “إنتلجنس أونلاين” الفرنسية إن الانتقالي حصل على تنازلات سعودية جوهرية، في اتفاق أولي تمت صياغته في جدة مع حكومة هادي.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وأضافت المجلة، المختصة في الشؤون الاستخباراتية،: إن “المفاوضات المكثفة لصياغة الاتفاق أسفرت عن استبعاد علي محسن الأحمر، نائب الرئيس هادي، بشكل أساسي من المناقشات.
وتابعت المجلة: “فضلاً عن الاتفاق على إنشاء حكومة تتضمن وزراء من الجانبين، فازت أبوظبي بموافقة سعودية على إقصاء أعضاء بارزين من حزب الإصلاح، الذين تعتبرهم الإمارات قريبين من جماعة الإخوان المسلمين”.
وأضافت المجلة الاستخباراتية أن الاتفاق، الذي يفترض توقيعه خلال الأيام المقبلة، تمت مناقشته باستفاضة خلال الشهرين الماضيين، وتم استبعاد ثلاث مسودات على الأقل للإعلان النهائي.
وكانت مصادر ذكرت أن حكومة الشرعية والمجلس الانتقالي سيوقعان، الثلاثاء المقبل، اتفاق الرياض، الذي تم التوصل إليه في وقت سابق الشهر الماضي، وسط اعتراض من مكونات الحراك الجنوبي.
وفي نهاية المحادثات، أبرم اتفاق في 25 أكتوبر الماضي، ينص على تشكيل حكومة من 24 وزارة مناصفة بين المحافظات الجنوبية والشمالية.