كشف الاكاديمي الاماراتي البارز، الدكتور يوسف خليفة اليوسف، استاذ الاقتصاد في جامعة الامارات، تفاصيل الخلاف الذي شهدته لحظة وفاة حاكم الامارات الشيخ زايد بن خليفة آل نهيان، بين قيادات أبوظبي ودبي أي عائلتي “آل نهيان” و آل مكتوم”.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وقال الاكاديمي الاماراتي البارز في تغريدة رصدتها “وطن”، إن جثمان الشيخ زايد عندما توفى تركت في ثلاجة المستشفى، فترة من الزمن، حتى تفرز “لنا” الصراعات السياسية بين قيادات أبوظبي ودبي ما أسماها (المافيا الحالية) في إشارة إلى عيال زايد المتحكمين في صنع القرار بالامارات.
وأضاف اليوسف في تغريدته إلى أنه تم ابعاد كثير من القيادات الأكثر تأهيل وأمانة من صناعة القرار، وهكذا تصدر المشهد من هو ليس أهلا له وسارت الامارات في طريق الهاوية.!
وكان الدكتور يوسف اليوسف، قد روى تفاصيل علاقته بالشيخ سلطان بن زايد وهو أحد أبناء الشيخ زايد الذي جرى تهميشه من قبل أشقائه، والذي أعلن في أبوظبي عن وفاته مؤخراً، واصفاً إياه بالقائد الجريء الذي كان يتمتع باستقلالية وشخصية قوية على خلاف أشقائه الذين كانوا يخشون الوقوف أمام والدهم الشيخ زايد.
وقال الاكاديمي الاماراتي المعارض في سلسلة تغريدات رصدتها “وطن”، ( انا لا اعلم الغيب ولكنني اجزم بحكم معرفتي بالشيخ سلطان وسعة افقه واستقلاليته وعدم مساومته على قضايا العرب أقول اكاد اجزم والعلم عند الله لو انه تصدر القيادة في ابوظبي وهو أهل لها في سياق الأسرة الحاكمة لكنا اليوم نكتب تاريخا آخر ليس للإمارات وحدها وانما للمنطقة كلها ولكنه القدر).