كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، يمهد لحرب عسكرية كبرى ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وأكدت الصحيفة في تقرير لها، أن الإمارات أرسلت أكثر من 5 آلاف طن من الإمدادات العسكرية لدعم قوات خليفة حفتر في ليبيا، على الرغم من قرار الأمم المتحدة بحظر توريد الأسلحة.
وأضافت "الغارديان": أن "الإمارات نقلت هذه الشحنات عبر أكثر من 100 رحلة جوية منذ منتصف يناير الماضي، حسب بيانات تعقب الرحلات الجوية".
وأوضحت الصحيفة، أن هذه الشحنات من المحتمل أن تحتوي على مدفعية ثقيلة وأسلحة وذخائر أخرى، مشيرة للقصف المدفعي طويل المدى على العاصمة طرابلس والذي وجهت فيه أصابع الاتهام لقوات حفتر.
ورجح خبراء في المجال العسكري -بحسب "الغارديان"-، أن الشحنات قد تحتوي أيضًا على أجهزة تكنولوجيا الاتصالات وقطع غيار ومعدات أساسية لخوض الحرب.
وتابعت: أن معظم تلك الرحلات غادرت إلى ليبيا من قواعد عسكرية في الإمارات، في حين غادر بعضها من قاعدة عسكرية في إريتريا تديرها الإمارات منذ 2016، وتخضع لمستوى ضعيف من الرقابة الدولية.
وأشارت "الغارديان" أن تلك الرحلات تمت عبر طائرات نقل ضخمة مستأجرة، وكانت تهبط في مطار قريب من بنغازي، معقل حفتر، أو في غربي مصر، حيث يُعتقد أن حمولتها كان يتم نقلها بالشاحنات إلى ليبيا.
وتشن ميليشيات حفتر، منذ 4 أبريل 2019، هجوما للسيطرة على طرابلس، مقر حكومة الوفاق بقيادة فائز السراج، والمعترف بها دوليًا، التي ينازعها حفتر على الشرعية والسلطة.
وقدم "أردوغان" دعمًا عسكريًا إلى حكومة الوفاق، مكنها من صد عدوان "حفتر" المدعوم من محمد بن زايد، وولي عهد السعودية محمد بن سلمان، وقائد الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي.