ساءت الحالة الصحية لوزير الترفيه السعودي تركي آل الشيخ، بعد إصابته بوعكة جديدة، أرغمته أن يكون حبيس الفراش لفترة طويلة، مما جعل الكثيرون من المتابعين يتساءلون عن حالته الصحية وطبيعة ما أصابه من مرض. وغرّد "آل الشيخ" على حسابه، يدعو الله أن يعافيه ويرحم ضعفه وقال: " يا رب ارحم ضعفى فلا ملجأ منك إلا إليك"
وفاجأ "آل الشيخ" متابعيه مرة أخرى، قائلًا: "لا يعرف معاناة المرض أو صعوباته إلا من ابتلي فيه.. ربي لا يوريكم مكروهًا في غالي.. الأمراض ابتلاء من الله.. ونشهد الله أننا صابرون محتسبون الأجر.. كل ما عدلت واحد يميل الثاني!"
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
لا يعرف معاناة المرض أو صعوباته الا من ابتلي فيه ... ربي لا يوريكم مكروه في غالي ... الامراض ابتلاء من الله ... ونشهد الله اننا صابرين محتسبين الاجر ... كل ماعدلت واحد يميل الثاني!
— TURKI ALALSHIKH (@Turki_alalshikh) March 24, 2020
وكان قد سافر إلى إحدى الدول الأوربية لإجراء عملية في رأسه، لما كان يعانيه من الأرق وقلة النوم وعدم التركيز.
وتفاوتت ردود الأفعال، بين متشفٍ فيه وداعٍ له، وقد أثار تركي آل الشيخ، غضب كثير من السعوديين المحافظين، منذ أن تولى رئاسة هيئة الترفيه.
يذكر أن "آل الشيخ" قد تولى رئاسة هيئة الترفيه، وقام بإدخال أشكال من الفنون والعروض المنافية للذوق العام، وما عرف من سياسة المملكة التي ترفع راية تطبيق الشريعة الإسلامية، مما ساعد في التوسع في الانحلال والتفسخ الأخلاقي، بحجة الانفتاح والحرية.