أوضح رئيس "الحكومة السورية المؤقتة"، عبد الرحمن مصطفى، اليوم الاثنين، هدف اتصال ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وقال "مصطفى" -بحسب وكالة أنباء "الأناضول" التركية-: إن "الدور الداعم (للإمارات) يعد بمثابة جزء من دعاية لجعل نظام الأسد محاورًا دوليًّا على المستوى السياسي مرة أخرى".
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وأضاف: أن الاتصال كشف أن التعاون متواصل على أعلى المستويات بين الإمارات ونظام الأسد، مؤكدًا أن الإمارات دعمت تدخل روسيا عسكريًّا في سوريا عام 2015، بهدف قمع انتفاضة الشعب السوري.
وكانت "هيئة التفاوض العليا السورية"، استنكرت في بيان لها، اتخاذ بعض الدول -تقصد الإمارات- حجة الجائحة للتواصل مع النظام، ومحاولة إعادة تدويره ورئيسه.
وكان ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، أجرى اتصالًا برئيس النظام، بشار الأسد، زاعمًا أنه بحث معه تداعيات انتشار فيروس كورونا، وأكد دعم الإمارات ومساعدتها للشعب السوري.
ويعتبر الاتصال الأول بين "الأسد" و"بن زايد" منذ قطع دول الخليج، بما فيها الإمارات، علاقاتها مع النظام السوري في بداية الثورة عام 2011، إلا أنها أعادت فتح سفارتها عام 2019 في دمشق.