حسمت المملكة العربية السعودية، موقفها بشأن المصالحة مع قطر، في ظل الحديث عن وجود مبادرة جديدة لإنهاء الأزمة، التي دخلت عامها الرابع.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وأكد مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة، عبد الله المعلمي، أن رفع الحصار عن قطر مشروطٌ باستجابتها لمطالب دول المقاطعة الأربع، ومنها "إنهاء وجود تركيا العسكري وخفض علاقاتها مع إيران".
وأضاف "المعلمي" في مداخلة تلفزيونية: "إذا استجابت قطر لتلك المطالب، فإنه وبرحابة صدر، سيحتضن الرباعي العربي قطر وشعبها الشقيق الذي ينبغي أن يعود إلى مكانه الطبيعي بين شعوب مجلس التعاون الخليجي".
وفي ردٍّ على سؤال: "هل من الممكن أن تستجيب القيادة في قطر لهذه الشروط؟"، أجاب أنه "مثلما اتخذت قطر الخطوات التي أدت إلى هذه المطالب، فيمكنها العودة وترفض تلك الخطوات بالطريقة نفسها، وأعتقد أن هذا الأمر ممكن، وهو بيد القيادة القطرية، والمملكة العربية السعودية وشقيقاتها كثيرًا ما يعبّرون عن أن المجال مفتوح للتفاهم مع الأخوة القطريين إذا ما نفذوا تلك المطالب على الطبيعة".
وكان وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، كشف عن وجود مبادرة جديدة لإنهاء الأزمة الخليجية المستمرة منذ ثلاثة أعوام.
وقال وزير الخارجية القطري، في حديث لوسائل إعلامية: "هناك مبادرة مطروحة وهناك أجواء إيجابية حول هذه المبادرة وتنمنى أن تسفر عن خطوات إيجابية.. منفتحون على الحوار ومن يتقدم بخطوة نتقدم عشرًا".
ومنذ يونيو/حزيران 2017، قطعت السعودية والإمارات والبحرين العلاقات مع قطر، بداعي دعمها الإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم دول الحصار بسعيها لفرض إرادتها على القرار الوطني القطري.