قال مصدر مسؤول في المملكة أنه بناء على تطور الأوضاع في المملكة سيتم التصرف، حيث لا نسطيع التأكيد أو النفي بما يحدث أو سيحدث، وأن المرحلة الحالية تتطلب حذر شديد وعناية بالمواطنين والوافدين والمسافرين، وعدم الإستهتار حتى لا تتدهور الأمور أكثر مما هي عليه من حيث عدد الإصابات، كما أشار إلى أننا الآن وضعنا تصورًا مرحليا واضحًا للمرحلة القادمة، يعتمد على مؤشرين:
أولاً: قدراتنا الاستيعابية للحالات الحرجة.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
ثانياً: سياسة التوسع في الفحوصات والوصول المبكر للمصابين في المجتمع.
ثالثا: القدرة على المعالجة الجزيئة للحالات المتوسطة ومحاولة إزالة الخطر عن الحالات الحرجة.
وننتقل من مرحلة لأخرى وفق تقييم صحي دقيق، يمنحنا السرعة في تعديل المنهج ومراجعة المسار متى ما دعت الحاجة، وبيّن أن هذه المراحل تبدأ تدريجياً من يوم الخميس المقبل، وتتوسع لحين العودة إلى الأوضاع الطبيعية بمفهومها الجديد القائم على التباعد الاجتماعي.
وأشار إلى أن العودة إلى الأوضاع الطبيعية تتطلب أن نكون جميعًا على قدرٍ عالٍ من المسؤولية والاهتمام، واتباع الإرشادات الصحية، خصوصا للفئات الأكثر خطورة، من كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة والمصابين بأمراض تنفسية وضعف في المناعة.