بسبب توقعاتها العرافة اللبنانية ‘‘ليلى عبد اللطيف’’ تتعرض للشتم... وهذا ردها
2020/07/09
الساعة 07:00 صباحاً
اقراء ايضاً :
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
من: اليمن الآن
�عرضت خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف لموجة واسعة من الانتقادات والشتائم بعد استضافتها ضمن حلقة من برنامج "أنا هيك" الذي يقدمه الإعلامي نيشان ديرهاروتيونيان على شاشة قناة "الجديد" اللبنانية.وجاء هذا على خلفية التوقعات السوداوية الكثيرة التي أطلقتها خلال الحلقة والتي شملت بلدها لبنان والعالم. وهو ما استدعى ردها حيث نشرت على حسابها على تطبيق "إنستغرام" صورة لها أرفقتها بالتعليق: "ليس ضعفاً أو شطارة أن ترد على الشتائم من حاقدين أو حاسدين فأنت أقوى عندما تسمع وتتقدم بخطوات ثابتة لأنك تعرف قيمة نفسك وتعرف أن قيمتهم بقيمة الشتيمة". كما أعادت نشره على حسابه على "تويتر".
وتفاعل معها الكثيرون حيث انقسموا بين مهاجم لها ومدافع عنها. وبدوره نشر مقدم البرنامج تغريدة كتب فيها: "من حقّ المغرّدين والمشاهدين والصحفيّين والمراسلين ومذيعي نشرات الأخبار أن يعبّروا عن استيائهم، أن ينتقدوا ويمتعضوا ويتنافسوا في نحتِ تغريدات تُدهِشُ الأدب. أحترم رأيَهم وحقَّهم في التعبير. هي وُجهة نظر. وهذه وُجهَة مُشاهَدَة". واضاف إلى التغريدة رسماً بيانياً أظهر نسبة المشاهدة المرتفعة للقناة أثناء عرض البرنامج. ويشار إلى أن بقعة الضوء الوحيدة في التوقعات هي تلك التي شملت السعودية حيث رأت ليلى أنها قد تصبح "أوروبا الثانية".
إضافة تعليق