عادت نجمة قناة الجزيرة خديجة بن قنة للظهور بشكل دائم على الشاشة بعد فترة غياب مؤقتة بسبب استكمال برنامج علاجها، وتم إدراجها ضمن لائحة المذيعين والمذيعات للفترة المقبلة.
وكشفت الإعلامية الجزائرية في تصريح خاص لـ”القدس العربي” أنها ستعود لجمهورها “الذي اشتاقت له لتقديم النشرات الإخبارية الرئيسية، ومتابعة المستجدات الإقليمية والدولية”.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وأضافت أنها إلى جانب النشرات، ستقدم مجدداً البرنامج الحواري الهام “ما وراء الخبر” ومناقشة عدد من القضايا الهامة في المنطقة.
وكانت بن قنة طيلة فترة غيابها عن الشاشة تقدم برنامج بودكاست “بعد أمس”، والذي يعد أحد أهم الفقرات السياسية والمعرفية في هذه الخدمة الرقمية الحديثة، التي أطلقها القطاع الرقمي في شبكة الجزيرة.
واستمرت في تقديم البرنامج من البيت بعد اشتداد موجة كوفيدـ19 وتأمين بث حلقاته اليومية ومناقشة عشرات القضايا.
وسبق للإعلامية الجزائرية ونجمة قناة الجزيرة خديجة بن قنة أن كشفت لـ”القدس العربي” شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2019 نبأ عودتها رسمياً، إلى شاشة المحطة التي تبث من العاصمة القطرية الدوحة، وقدمت حفل الجزيرة السنوي.
ووضعت إطلالة بن قنة على شاشة المحطة الأولى عربياً وفق آخر الاستطلاعات، حداً لشائعات كثيرة انتشرت في مختلف المواقع والصحف.
واعتبرت مقدمة الأخبار الرئيسية في القناة أن العودة إلى الشاشة التي عملت فيها لسنوات طويلة في تلك المناسبة في حد ذاتها، أمر جميل له رمزية خاصة بالنسبة لها.
وكانت العديد من المواقع الإلكترونية والصحف نشرت أخبارا متناقضة وشائعات عن خديجة بن قنة ومغادرتها المحطة القطرية، والتي كانت من الرعيل الأول الذي التحق بها عند انطلاقتها.
وادعت بعض الجهات استغناء إدارة الجزيرة عن بن قنة حيث ردت على تلك الشائعات بتغريدات اختصرتها بمثل جزائري يؤكد بقاءها في المكان (هنا يموت قاسي).
وفرضت مقدمة برنامجي “للنساء فقط” و”الشريعة والحياة” بصمتها على شاشة الجزيرة بأسلوبها وأدائها وحضورها في النشرات الرئيسية، وعديد البرامج الحوارية والسياسية التي قدمتها لفترة طويلة من الزمن.
وكانت انطلاقة بن قنة على الإذاعة والتلفزيون الجزائري ثم انتقلت لاحقاً إلى سويسرا وعملت في إذاعتها لسنوات قبل أن تلتحق بقناة الجزيرة عام 1996.
وصنفت خديجة بن قنة لسنوات ضمن لائحة الشخصيات الأكثر تأثيراً على المستويين العربي والدولي ضمن تصنيفات فوربس.
وخلال مشوارها المهني، قابلت نجمة شاشة الجزيرة عدداً من القادة والسياسيين والرؤساء والحكام العرب والدوليين وباحثين وشخصيات اجتماعية مرموقة.