كشفت مصلحة الهجرة والجوزات في العاصمة عدن، الاربعاء، الحقيقة الكاملة لقضية #الطفلة_خديجة التي استغلت طفولتها إمراة تدعى رفيدة الشامي زعمت أنها والدتها، وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي مدعية أن خديجة تعرضت لحادثة اغتصاب من قبل ثلاثة شباب مصريين في العاصمة القاهرة في قصة مفبركة ظللت بها الرأي العام.
واوضح الطبيب اليمني ماجد الحمامي عضو لدى إتحاد الطلبة اليمنيين بكلية طب القصر العيني، المقيم في مصر، ملابسات القضية مع الدكتور غسان البذيجي، اولا باول منذ بداية المسرحية الهزلية التي انتجتها رفيدة الشامي بالشراكة مع نشطاء محسوبين على الإخوان والحوثيين لتفجير فتنة كبيرة بين الشعب المصري واليمني..
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
ونشر ماجد الحمامي، الاربعاء، بيانات #الطفلة_خديجة الرسمية الصادرة من مصلحة الهجرة والجوازات في العاصمة عدن، حيث تبين من خلال البيانات، أن المدعوة رفيدة التي مثلت دور الأم في مسرحية الاغتصاب، لاتوجد أي صلة قرابة بينها وبين الطفلة الضحية.
وبحسب البيانات الرسمية للطفلة فهي "خديجة خالد شامي علي شامي" وأسم والدتها الحقيقي "شيماء حزام حسن"، بينما المدعية بانها والدتها وفقا لوثيقة جواز السفر الخاصة بها، تدعى "رفيدة شامي علي شامي"، وبهذي المعطيات تكون قد كشفت مصلحة الهجرة والجوازات في العاصمة عدن الحقيقة الكاملة قبل خروج تقرير الطبيب الشرعي في العاصمة المصرية القاهرة.
وشن العديد من رواد السوشيال ميديا، في الداخل اليمني وخارجه، هجوم حاد على المدعوة رفيدة التي استغلت الطفلة خديجة من أجل مصالحها الشخصية غير مكترثة بالاثار المترتبة بعد جريمتها البشعة والتي سيعاني منها اليمنيين المغتربين في الخارج مستقبلا، فضلا عن الاضرار بالطفلة نفسيا ومعنويا.
وتساءل بعض النشطاء اليمنيين عن أسرة الطفلة خديجة الذي ظهرت اسمائهم بالبيانات، متهمين المدعوة رفيدة باختطاف الطفلة للمتاجرة بها خارج اليمن.