كشف الصحفي، عادل الحسني، عن صنوف التعذيب. التي تعرّض لها، في سجون مليشيات المجلس الانتقالي (المدعوم من الإمارات) في العاصمة المؤقتة عدن جنوبي اليمن.
ونشرت صحيفة “هاف بوست” الأمريكية لقاءً موسعاً مع الحسني، سرد فيه معاناته داخل السجون. ، وأساليب التعذيب التي تعرّض لها، ووسائل الترغيب التي عرضها ضباط إماراتيون عليه في محاولة لإسكاته. بعد ضغوط صحفية وحقوقية وأمريكية لإطلاق سراحه.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وكان الحسني ذو الأربعة والثلاثين عاماً قد اعتقل، في سبتمبر من العام 2020م. من قِبل مليشيا الانتقالي “المدعوم إماراتياً” في عدن، واستمر محتجزاً لستة أشهر.
وعمل الحسني مراسلًا ومسؤولًا في وسائل إعلام دولية، وساهم في توثيق قصص غير مسبوقة. بما في ذلك العمل الذي فاز بجائزة “إيمي”.
وقد رصدت منظمة حقوقية حالات قتل تحت التعذيب وإعدامات وانتهاكات عديدة. لأسباب سياسية في العاصمة المؤقتة (عدن)، خلال شهر يونيو الماضي.
وكانت منظمة سام للحقوق والحريات قد حمّلت المجلس الانتقالي مسؤولية الانتهاكات. نظرا لوقوعها في مناطق خاضعة لسيطرته.