أخفى الزعيم عادل إمام، عن الجميع، لسنوات طويلة، المهنة الحقيقية التي كان يمارسها والده، الأمر الذي عرضه لهجوم وانتقاد البعض.
ورغم حديث الفنان الكبير عادل إمام، لعدة مرات في تصريحات صحفية ومقابلات تلفزيونية سابقة، عن تأثير والده عليه، وكيف كان أكبر مؤيديه، إلا أنه لم يتطرق إلى مهنة والده.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
مفاجأة كبيرة
وعقب أحد لقاءات الزعيم عادل إمام، فجر الناقد الفني المصري الكبير طارق الشناوي، مفاجأة كبيرة. مؤكداً أن الزعيم عادل إمام تعمد إخفاء مهنة والده.
وقال “الشناوي” أن هناك بعض التصريحات الكاذبة التي أدلى بها عادل إمام في الحلقات الأولى من برنامج “نعم .. أنا مشهور” الذي عرض على قناة MBC . مضيفاً بأنه أنكر أن والده كان يعمل “شاويش” بالسجون.
إصابة والده بالزهايمر
من جانبه فجر الفنان رامي عادل إمام، مفاجأة أخرى تتعلق بجده الراحل محمد إمام، مؤكدا انه عانى قبل وفاته من مرض الزهايمر ولم يكن يتذكر ابنه عادل إمام ولا أحفاده.
وابدى رامي خلال مقابلة تلفزيونية، ندمه لعدم وجود صور كثيرة تجمعه بجده، مشيرا إلى أن العائلة كلها ورثت خفة الدم عن جده الذي توفي عام 1997.
نشأته
ولد عادل إمام في قرية شيحة بمنطقة المنصورة بمحافظة الدقهلية، ولم يدرس التمثيل كما يشاع من قبل البعض، وتخرج من كلية الزراعة بجامعة القاهرة، وشهد المسرح تألقه بعد اكتشاف موهبته التمثيلية وقدرته على الضحك بأقرب وأسهل طريقة.
احترافه التمثيل
بعد التخرج، رفض عادل إمام العمل بمؤهله الذي حصل عليه، وقرر أن يصبح محترفًا في التمثيل في بداية الستينيات، وحصل على دعم النجوم الذين ظهر في بدايته من خلالهم بأدوار صغيرة، ثم واصلوا دعمهم له في تجربته الأولى مع البطولة.
مسيرته في ظل العوائق
مسيرة عادل إمام، خلافا لما هو متوقع، لم تسر بأقصى درجات الهدوء والسهولة، بل شهدت الكثير من العوائق، ولكنه في كل مرة كان يقف في وجه الرياح التي تواجهه وحاول الحد من حركته بأقصى درجاته، وإعلان أنه قادر على الاحتفاظ بالمنصب الذي وصل إليه بفضل ذكاءه واجتهاده.
جرأته
بعدها واصل عادل إمام المشاركة في العديد من الأعمال والبطولات، واصطدم بقضايا مجتمعه بجرأة بالغة، الأمر الذي عرضه للكثير من الهجوم والنقد، ووصل في بعض الأحيان إلى حد إقامة دعاوى قضائية ضده.
حفاظه على النجومية
أستطاع الزعيم عادل إمام، أن يحافظ على نجوميته لعدة عقود من الزمن، ويعد أحد أبرز عمالقة السينما المصرية والعربية.