دعا قيادي في حزب الاصلاح القاعدة الجماهيرية الى التحرك لرفض المجلس الرئاسي المشكل سلفا بهدف إزاحة الحزب من المشهد السياسي واقصاءه من المناصب القيادية العليا.
ووجه القيادي الذي طلب عدم الكشف عن اسمه كونه في منطقة غير آمنة، دعوته للقاعدة الجماهيرية الكبيرة لحزب التجمع اليمني للإصلاح الضاربة جذوره في التاريخ السياسي اليمني إلى الخروج لرفض المؤامرة الجديدة التي تحاك ضد الحزب وجماهيره ومحاولة اقصاءه وعزل قياداته عن القرار السياسي بحجة تشكيل المجلس الرئاسي الجديد.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وقال في تصريح خاص نشره “الخط الساخن” :إن المجلس الرئاسي في ظاهره الرحمة وفي باطنة المؤامرة على مكون حزب الاصلاح الذي ضحى برجاله في كل الجبهات.
وأضاف، المخطط الذي تمت دراسته ومناقشته في أبوظبي والهادف لإزاحة القيادات الوطنية وابعادها عن قاعدتها الجماهيرية الكبيرة لن ينطلي على الشعب، مبينا في ذات الوقت أن المخطط الإماراتي مكشوف أمام الشعب اليمني.
وفيما يخص التواجد الإماراتي في الجزر والموانئ اليمنية دعا القيادي أبوظبي الى اثبات حسن النية واعلان الانسحاب من جزيرة سقطرى وميون وبلحاف لإثبات حسن النية تجاه البلد والشعب اليمني.
ويستعد المجلس الرئاسي المشكل في الرياض لإصدار قرارات بتعيينات جديدة في عدد من المناصب، لتمكين الانتقالي وجناح المؤتمر المواليين للإمارات في المناصب السياسية والدبلوماسية والعسكرية فيما يرى مراقبون أن ذلك الأمر يهدف الى تغيير جذري في السلم الإداري للحكومة بقيادات موالية للإمارات.