فجّر شقيق المجني عليها شيماء جمال المذيعة التي قتلت ودفنت داخل فيلا استأجرها زوجها منذ شهرين، ومتهم بتنفيذ جريمته داخلها، مفاجآت عديدة حيث أكد لـ القاهرة 24 أنه لم يرَ شقيقته منذ 20 عاما، وأن لهما شقيقة ثالثة من أب آخر تزوجته الأم وتعيش في الصعيد.
وأضاف شقيق المجني عليها أن الأم هي من فرقت الأشقاء الثلاثة وحرمتهم من بعضهم، وأنه علم بخبر مقتل شقيقته من خبر نشره موقع القاهرة 24، ويعيش مع والد الضحية الذي لا يعلم شيئا حتى الآن.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
تفاصيل الواقعة
وكانت الأجهزة الأجهزة الأمنية بالجيزة قد عثرت على جثة المذيعة شيماء جمال، مدفونة داخل فيلا بالمنصورية، بعد أن ورد بلاغ يفيد بتغيبها منذ 20 يوما.
أثار اختفاء المذيعة شماء جمال والمعروفة إعلاميا بـ مذيعة الهيروين والتي تعمل بإحدى القنوات التليفزيونية ردود فعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن تبين تغيبها منذ قرابة الـ 20 يوما.
وتكثف الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من جهودها لكشف ملابسات اختفائها، بعد أن كشفت التحريات الأولية أن المذيعة شيماء جمال اختفت منذ قرابة 20 يوما، بعد ذهابها إلى الكوافير بمدينة السادس من أكتوبر التابعة لمحافظة الجيزة.
وكشفت التحريات الأولية في واقعة اختفاء المذيعة شيماء جمال التي أجراها رجال الأمن، أن المذيعة شيماء جمال خرجت مع زوجها من أجل شراء بعض المستلزمات، حيث طلبت من زوجها أن ينتظرها لحين الانتهاء من عمل استشوار بأحد الكوافيرات بمنطقة الشيخ زايد، حيث ظل زوجها ينتظرها لفترة طويلة لكنها لم تعد، بعد أن هاتفها عدة مرات ووجد هاتفها مغلقا، ليحرر محضرا بالواقعة.