أفاد تقرير أممي بأن الوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي (سيدا) قدمت أخيرا مبلغ 125 مليون كرونة سويدية (حوالي 12,1 مليون دولار أمريكي) لغرض المساهمة في دعم الأنشطة المتكاملة التي تنفذها منظمة "اليونيسف" في مجال حماية الأطفال في اليمن حتى ديسمبر من العام 2025م.
وأشار التقرير إلى أن هذا التمويل وسيُمكّن "يونيسف" من تعزيز أنظمة حماية الطفل في البلاد لضمان حصول الأطفال واليافعين والنساء والرجال المعرضين للمخاطر على خدمات الحماية، وتمكين الفتيان والفتيات المستضعفين من الاستفادة من فرص التعلم.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
من جانبها ، تحدثت ماريا سيلين، رئيسة التعاون الإنمائي الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في سيدا: عن أنه "ونتيجة للحرب والفقر في اليمن، يعاني الأطفال من محدودية فرص الحصول على المساعدة الإنسانية، ويتعرضون لعمالة الأطفال والزواج المبكر والتجنيد".
وذكرت سيلين أن هذه المساهمة ستمكِّن المنظمة الاممية يونيسف من تعزيز خدمات حماية الطفل في جميع أنحاء اليمن، كما ستساهم ايضا في جعل المدارس بيئة أكثر أمانًا وحماية للأطفال.
في السياق نفسه ، أفاد ممثل اليونيسف في اليمن فيليب دواميل، "بأن الأطفال الضعفاء وأسرهم هم الأكثر تضرراً من النزاع في اليمن الذي دخل عامه الثامن".
وقال : "نحن ممتنون للسويد لدعمها السخي والمتواصل للأطفال في اليمن، حيث سيتيح هذا التمويل الجديد لليونيسف مواصلة تقديم المساعدة في جانب حماية الأطفال التي تشتد الحاجة إليها في البلاد".