قدم الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي هدية لا تقدر بثمن لأمير قطر الشيخ تميم .
هذه الهدية الغالية التي افرحت القطريين جاءت بعد ان وجه ساركوزي انقادات شديدة لعمدة باريس بشأن مونديال قطر. ووصف ساركوزي ما قام به عمدة باريس بانه نوع من الغطرسة والنفاق .
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
ففي 23 أكتوبر 2022، انتقد الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي مقاطعة بلديات فرنسية، لبثّ مباريات مونديال كرة القدم في قطر في ساحاتها العامة، معتبرا ذلك “نفاقا” من مسؤولي هذه البلديات.
وقال ساركوزي في حديث لصحيفة “لوجورنال دو ديمانش” المحلية:”كرة القدم هي رياضة عالمية، ويجب أن تكون كل منطقة في العالم قادرة على تنظيم مسابقة دولية”. مضيفا:”هي ليست حكراً على الغربيين”.
وتابع ساركوزي يقول:”ألاحظ أن جميع الدول التي نظمت أحداثا دولية كبرى في السنوات الأخيرة كانت موضع جدل، على غرار الصين وروسيا والبرازيل، وقطر اليوم”.
مردفا:”يجب أن نمنح كل من هذه البلدان، الفرصة لإظهار خبرتها، وانتظار كيف ستمر هذه الأحداث قبل الحكم عليها”. قبل أن يصف قرارات رؤساء بلديات باريس، ومارسيليا، وليون، بحظر بثّ مباريات مونديال قطر في شاشات عملاقة داخل مدنهم بـ”النفاق”.
وكان أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، قد اعرب عن اسفه لما تتعرض له بلاده، التي تستضيف بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022، من “حملة غير مسبوقة، لم يتعرض لها أي بلد مستضيف آخر”، على حدّ تعبيره.
وقال الأمير تميم في خطاب بثه التلفزيون القطري، لدى افتتاح مجلس الشورى إن قطر”تعاملت مع الأمر بداية بحسن نية”، معرباً عن أسفه حيال “تواصل واتساع الحملة”.
“وتتضمن الحملة ضد قطر، افتراءات وازدواجية معايير. حتى بلغت من الضراوة مبلغاً جعل العديد يتساءل عن الأسباب والدوافع الحقيقة من ورائها”بحسب ماقاله أمير الدولة.