كشفت صحيفة خليجية، عن وجود تحركات أوروبية لاستضافة دولة خليجية محادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران، لتخفيف حدة التوترات بين البلدين.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وذكرت صحيفة “الراي” الكويتية، أنها علمت من مصادر مطلعة، أن هدف المحادثات، سيكون تخفيف حدة التوتر واستكشاف فرص إطلاق حوار بين البلدين يفضي إلى وضع أسس لمحادثات شاملة قد تشمل الملف النووي، وبرنامج الصواريخ البالستية وأنشطة إيران في المنطقة.
ونقلت الصحيفة عن المصادر قولها: “إن الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي مع إيران تدفع بقوة باتجاه إطلاق مفاوضات بين واشنطن وطهران”.
وأضافت المصادر “نعتقد أن هناك فرصة متاحة بناء على المحادثات المكثفة، التي أجرتها هذه الدول بشكل منفصل مع كل من الولايات المتحدة وإيران”، لكنها أشارت إلى أن هناك عقبة تتمثل بمعارضة بعض الدول في المنطقة لاستضافة الكويت مثل هذه المحادثات.
وأوضحت المصادر أن الدول المعنية تبذل جهودًا مكثفة لإقناع الدول المعترضة بأهمية استضافة الكويت مثل هذه المحادثات المحتملة، مشيرة إلى أنها تأتي انطلاقًا من موقعها المقبول لدى جميع الأطراف والمتميز إقليميًّا وعالميًّا وعربيًّا.
بينما قالت الصحيفة:” إنه رغم أن عقد لقاء بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والإيراني حسن روحاني بات خيارًا مرجحًا، وفقًا للمصادر، إلا أن السعي لعقد محادثات بين البلدين في الكويت لا يرتبط مباشرة بانعقاد مثل هذه القمة”.
وأكدت الصحيفة أن “طهران ترى أن الحوار يجب أن يقتصر على الملف النووي”، مضيفة: “بالتالي فإن تحديد جدول الأعمال سيكون بعد إطلاق المحادثات لا قبلها”.