
بالنسبة للظواهر المغناطيسية. بشكل خاص، من المتوقع أن تصل شدة العواصف المغناطيسية إلى مستويات عالية في الفترة من 25 إلى 27 أكتوبر بقوة تصل إلى 5 درجات، ومن 29 إلى 30 أكتوبر بقوة تصل إلى 6 درجات. يُعزى هذا التصاعد في النشاط المغناطيسي إلى الارتفاع الملحوظ في نشاط الشمس، مما يشير إلى اقتراب الدورة الشمسية الحالية من ذروتها.
العواصف المغناطيسية، المعروفة أيضًا بالعواصف الجيومغناطيسية، هي ظاهرة طبيعية تحدث عندما تتأثر الأرض بتدفقات عالية من الجسيمات المشحونة تأتي من الشمس. تلعب الشمس دورًا كبيرًا في إثراء الظواهر المغناطيسية على الأرض. إليك معلومات أساسية حول العواصف المغناطيسية:
- بذور الفلفل الاخضر حل سحري لفقدان الوزن بدون رجيم وفي اقل من اسبوع هتخس 10 كيلو.. جرب بنفسك
- بذور الكتان هترجعك شباب حتى لو عمرك فوق الستين.. إليكم طريقة استخدام هذه البذور المعجزة
- معجزة ربانية طعام بسيط يغذي المخ ويحسن بنية الدماغ ويقوي الذاكرة خلال وقت قصيراحرص عليه
- اكتشاف الجبل الذهب الذي حير العلماء في هذه الدولة العربية.. ما وجدوه سيكفي كل من على الأرض
- طريقه طبيعية تحمي الجسم من الحصوات والأملاح وطرد السموم من الجسم.. بون ادوية!!
- المواد الغذائية التي تبطئ الشيخوخة...احرصوا على تناولها
- لتخفيف الصداع بسرعة!! إليك وصفة اضافه للشاي وشاهد ماذا سيحصل..
- الوصفة الصاروخية لانبات فراغات الشعر ومقدمة الرأس وتكثيفه بسرعة البرق أسرع وصفة للفراغات
- هذا النوع من المانجو متوفر بالأسواق مليء بالديدان البيضاء..تسبب بوفاة أسرة كاملة تعرف عليه "صورة
- خطر مميت يهددك أثناء استحمامك .. احذر هذا الفعل الذي يهدد جهازك التناسلي وقد ينهي حياتك!"
سبب الحدوث
تتسبب العواصف المغناطيسية في تحريك جسيمات مشحونة من الشمس باتجاه الأرض. عندما تتصادم هذه الجسيمات مع الغلاف الجوي للأرض، تتولد تفاعلات كيميائية تؤدي إلى إطلاق الضوء وتحول الطاقة الكيميائية إلى طاقة مغناطيسية.
الأثر على الأرض
العواصف المغناطيسية يمكن أن تؤثر على البيئة الجوية والاتصالات وأنظمة تحديد المواقع والطاقة الكهربائية. تتضمن الآثار المحتملة تداخلات مع ملاحة الطائرات وزيادة التداخل الكهرومغناطيسي في الشبكات الكهربائية.
تصنيف العواصف المغناطيسية
هناك مقياسان رئيسيان يستخدمان لتصنيف العواصف المغناطيسية. الأول هو “مقياس كب” (Kp) الذي يقيس شدة العواصف على مقياس من 0 إلى 9، حيث يزداد الرقم بزيادة شدة العاصفة. الثاني هو “مقياس العاصفة الجيومغناطيسية العالمية” (G-scale) الذي يصنف العواصف من G1 إلى G5، حيث تزيد الفئة مع زيادة شدة العاصفة.
التأثير على التكنولوجيا
العواصف المغناطيسية يمكن أن تتسبب في تداخلات في أنظمة الاتصالات والأقمار الاصطناعية وأنظمة تحديد المواقع بالإضافة إلى زيادة تداخلات الشبكات الكهربائية والتلف في أنظمة الطاقة.
رصد وتنبؤ:
وتتعاون مختلف الوكالات الفضائية والأبحاث الجيوفيزيائية لرصد وتوقع العواصف المغناطيسية. هذا يسمح للجهات المعنية باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأنظمة التكنولوجية والمعدات الحساسة خلال فترات النشاط المغناطيسي