
كشف الكاتب “صالح الفهيد”، مفاجأة بشأن موقع المسجد الأقصى، مشيرا بالأدلة إلى أنه موجود في مكة وليس في القدس.
وقال الكاتب في مقطع فيديو، شاركه عبر تطبيق “تيك توك”: من القضايا الشائكة والحساسة والمعقدة، قضية الموقع الحقيقي للمسجد الأقصى، وهل هو المسجد الموجود الآن بالقدس والمتعارف عليه إسلاميا، أم أن المسجد الأقصى الحقيقي يقع على بعد 20 كم من مكة باتجاه مدينة الطائف.
- بذور الفلفل الاخضر حل سحري لفقدان الوزن بدون رجيم وفي اقل من اسبوع هتخس 10 كيلو.. جرب بنفسك
- بذور الكتان هترجعك شباب حتى لو عمرك فوق الستين.. إليكم طريقة استخدام هذه البذور المعجزة
- معجزة ربانية طعام بسيط يغذي المخ ويحسن بنية الدماغ ويقوي الذاكرة خلال وقت قصيراحرص عليه
- اكتشاف الجبل الذهب الذي حير العلماء في هذه الدولة العربية.. ما وجدوه سيكفي كل من على الأرض
- طريقه طبيعية تحمي الجسم من الحصوات والأملاح وطرد السموم من الجسم.. بون ادوية!!
- المواد الغذائية التي تبطئ الشيخوخة...احرصوا على تناولها
- لتخفيف الصداع بسرعة!! إليك وصفة اضافه للشاي وشاهد ماذا سيحصل..
- الوصفة الصاروخية لانبات فراغات الشعر ومقدمة الرأس وتكثيفه بسرعة البرق أسرع وصفة للفراغات
- هذا النوع من المانجو متوفر بالأسواق مليء بالديدان البيضاء..تسبب بوفاة أسرة كاملة تعرف عليه "صورة
- خطر مميت يهددك أثناء استحمامك .. احذر هذا الفعل الذي يهدد جهازك التناسلي وقد ينهي حياتك!"
المسكوت عنه
واعتبر الكاتب، أن هذه القضية من المسكوت عنها، لأسباب تتعلق بالصراع مع اليهود، والصراع الدولي حول القدس. وأشار الكاتب، إلى أن أول من طرح الأدلة على وجود المسجد الأقصى قرب مدينة مكة هو العالم الواقدي وساق الأدلة في بحث على
ولفت “الفهيد”، إلى أن المفكر المصري يوسف زيدان أعاد طرح القضية، قبل سنوات قليلة، وقال إن المسجد الأقصى الحقيقي، هو قرب مكة، مضيفا: “وجاء علماء أزهريون بعده وأكدوا أيضا ذلك من خلال بحوث علمية”.
وأردف الكاتب: “ملخص هذه البحوث، أن قرب مكة، كان يوجد مسجدين صغيرين، يذهب لهما النبي بداية الدعوة يختلي فيهما، (مسجد أدنى، مسجد أقصى)، والمسجد الأقصى هو الذي عرج فيه الرسول (ص)، ويبعد حوالي 20 كم من مكة”.
هذا الدليل
وساق الكاتب الأدلة على أن المسجد الأقصى بمكة وليس بالقدس، موضحا أن المسجد الأقصى بالقدس، لم يتم بناؤه إلا بعد 63 عاما من هجرة الرسول، كذلك عندما فتح عمر بن الخطاب، القدس، لم يشأ أن يصلى في كنيستها، خوفا من أن يتبعه المسلمون فينشأ نزاع مع المسيحيين، فخرج وصلى خارج الكنيسة
الخليفة عمر
وعلق الكاتب على صلاة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، خارج الكنيسة: “لو كان هناك مسجد أقصى لكان أولى بالخليفة عمر بن الخطاب أن يصلي فيه، ولكن لم يكن هناك مسجد بالقدس حتى فتحها المسلمون”، مختتما حديثه بالتأكيد على أن المسجد الأقصى موجود في مكة وليس في القدس.
العجائب السبع .. كاتب سعودي يفجر مفاجأة عن موقع المسجد الأقصى الحقيقي “ليس في القدس وهذا الدليل”!!