قال رئيس الجمهورية / عبدربه منصور هاي/ إن التجارب أثبت أن ليس بمقدور منطقة ولا طائفة ولا سلالة ولا قبيلة ولا حزب أن يفرض إرادته قسرا على الشعب اليمني العظيم ولا أن يخضعه لسلطانه بقوة الحديد والنار فليس هناك من طريق إلى السلطة إلا الإرادة الشعبية التي تجسدها الانتخابات الحرة النزيهة.
وأضاف هادي، في خطاب وجهه إلى الشعب اليمني في الداخل والخارج بمناسبة الذكرى التاسعة والعشرين لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990م، أضاف "معاناة الشعب اليمني هي من المشروع العنصري الطائفي الحوثي المدعوم من بؤرة الشر والإرهاب في طهران".
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وأكد أن العلاج الحقيقي لهذه المعاناة لن تكون بمراعاة مشاعر الانقلابيين وتصديق أكاذيبهم.. وقال "أن الشعب اليمني هو الأحق بالحياة الكريمة والسلام الحقيقي من مليشيات متوحشة انقلبت على الدولة وداست على الاجماع الوطني وقرارات المجتمع الدولي ومجلس الأمن وتمردت على الشرعية الوطنية والدولية وجعلت السلاح هو لغتها الوحيدة تماما كما فعلت وتفعل قوى الإرهاب الداعشية".
وجاء في كلمته " في ذلك اليوم العظيم أشرقت الشمس على دولة يمنية واحدة وأرض يمنية موحدة وعلم واحد شامخ يرفرف على كل شبر من أرض الوطن، وشعب متحاب وقلوب مملؤة بالأمل، فلا شيء يفرق بين أبناء الوطن الواحد ولا هويات صغيرة متنافسة تتصارع على هويتهم اليمنية الواحدة بل الجميع يمنيون كما خلقهم الله وكما أرادوا واعتزوا دائما وكما عرفهم التاريخ وكما كان آبائهم و أجدادهم و كما سيكون أبنائهم و أحفادهم وكما عرفتهم إنجازات الحضارة التي قدموها للإنسانية".