3 أسئلة في خطاب الرئيس هادي تفضح "الحوثي" وتكشف وجهه الحقيقي
2019/05/22
الساعة 01:19 صباحاً
اقراء ايضاً :
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
من: اليمن الآن
�شف فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، اليوم، الوجه الحقيقي لمليشيا الحوثي الانقلابية، بثلاثة أسئلة هامة تطرق إليها خطابه بمناسبة عيد الوحدة، وفقا لمتابعة "الأحرار نت".وعادة ما تنتهج مليشيا الحوثي خطاب مغاير لسياستها وقرارتها على أرض الواقع، بهدف تضليل الرأي العام ورمي التهم الباطلة ضد خصومها وهذا ما عرفه الشعب اليمني منذ حرب دماج وعمران وصولا إلى سقوط العاصمة وانتهاء باجتياح عدن.
وهنا عرّى فخامة الرئيس هادي، مليشيا الحوثي الانقلابية، وقال بأنه "ومن المثير للغرابة أن هؤلاء الذي رفضوا مخرجات الحوار الوطني الشامل وفرضوا السلاح ليكون هو اللغة الوحيدة في الوطن اليمني هؤلاء هم الذين يصرخون الآن كلما ضاقت عليهم دائرة انتقام الشعب بأن الحوار بين اليمنيين هو الحل الوحيد لتحقيق التوافق والسلام".
وكحقيقة لا ينكرها أحد، بات خطاب مليشيا الحوثي السياسي والمراد به تضليل الرأي العام، لا يتعدى طاولة منصاتهم الإعلامية، ولم يعد أي مواطن يثق به على الإطلاق وهو ما أكده فخامة الرئيس هادي في خطابه بقوله " ظانين أن اليمنيين ما يزالون على عهد آبائهم أئمة الزور والجهل والقطرنة لا يعرفون مكرهم وخبثهم وإلا فإن جنيف والكويت والسويد شهدت لقاءات واجتماعات طويلة جدا".
وكتأكيد على عدم مصداقية مليشيا الحوثي وارتهانها إلى نظام الملالي، تطرق فخامته في خطابه إلى ثلاثة أسئلة تكفي لإظهار الوجه الحقيقي لهذه الجماعة تمثلت في:
"لماذا لم ينتهزوا كل تلك فرص جنيف والكويت والسويد لتحقيق التوافق والسير في طريق السلام إن كانوا حقا صادقين في مزاعمهم؟".
"لماذا لم يوافقوا على المبادرات الإنسانية لإطلاق سراح الأسرى والمعتقلين والمختطفين والمخفيين ووضعوا العراقيل أمامها؟".
"لماذا لم يقبلوا برفع الحصار عن المدن ويكفوا عن قصف المدن والقرى وقتل المدنيين الآمنين من الرجال والنساء والأطفال الأبرياء؟".
إضافة تعليق